The Greatest Guide To تجربتي في تعلم لغة جديدة
The Greatest Guide To تجربتي في تعلم لغة جديدة
Blog Article
كما أنني تمكنت بعد ذلك من معرفة أساسيات الترجمة، وترجمت العديد من المقالات العلمية للغة العربية وتبسيطها للقراء وساعدت على نشر المعرفة. أيْ إنّ هذا التطبيق كان بمثابة الكنز الذي لم ينضب إلى الآن ولم أكفّ عن قطف ثماره بعد.
هذه الطريقة تناسب كل من المبتدئين و المتقدمين في اللغة.. طبعاً كل شخص يتحدث مع نفسه دائماً.. وأكيد يستخدم لغته.. في الغالب يكون الحديث صامتاً
الأمر بدأ بعد اختبارات عديدة للشخصية قمت بها للتعرف أكثر على شخصيتي؛ ووجدت أني أملك ذكاء “سمعيًّا” و”لغويًّا” بنسب أعلي من باقي أنواع الذكاء؛ طبعًا الذكاء وحده لا يكفي لاجتياز أي شيء في الحياة، فلا بد أن تكلل مواهبك بالعمل الشاق؛ لهذا بدأت من الصفر وشيئًا فشيئًا تحسن مستواي؛ لكن لا تنسوا أهم عامل من عوامل النجاح ألا وهو “الإرادة والإصرار”، بالنسبة لي الأمر كان مختلفًا قليلًا لأن رغبتي في إجادة الإنجليزية جاءت بسبب تحدي ورهان، بمعنى أدقّ كنت أريد إثبات ذاتي أكثر.
توصل بتحديثات الموقع وجديد المقالات والمحتوى عبر بريدك
، وسأحدثكم عن تجربتي في تعلم اللغة الإنجليزية والتركية.
وبالتالي بيساعدك على أن تتعلم بشكل سريع،، والتعلم السريع يعطيك الرغبة في مواصلة التعلم
في الختام، تجربة تعلم لغة جديدة كانت رحلة ملهمة وثرية بالتحديات والإنجازات. من خلال هذه الرحلة، اكتشفت قدراتي الجديدة وتطويري الشخصي. إنها تجربة لا تُنسى تنمي مهارات التواصل والتفكير والصبر.
لاتنتظر الوقت المناسب فربما لن يأتي فالأفضل أنك تجبر نفسك وتدفعها بالقيام بما تريده بدون تفكير وتردد.. وهنا أقصد أنك تسور نفسك باللغة الجديدة بدون خوف واحساس بالتراجع أغرق نفسك بثقافة اللغة الجديدة.
نصائح هامة لاستخدام التطبيق بشكل صحيح والحصول على الاستفادة القصوى منه
بغض النظر عن امتلاكي لنوعين من الذكاء يسّروا عليّ مهمة إجادة اللغات إلا أن الذكاء وحده لم يكن هو السبب الرئيس في إجادتي للإنجليزية ومن بعدها التركية.
أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.
سبعة تطبيقات قد لا تعلم بوجودها ولكنها تجعل حياتك أسهل!
هذي العبارات عادة ماأبدأ بها حوار أو تكون جواب لسؤال مبدئي يتردد كثير على مسامعي.. وفي حال جاوبتها بشكل صحيح وبنطق سليم وبنص مفهوم راح تعطيك انطلاقة وتزودك بالثقة تجربتي في تعلم لغة جديدة بالنفس للدخول في نقاشات مبسطة مع متحدثين اللغة الأجنبية.. وأشوفها خطوات أولى حاسمة في تعلم أية لغة
يُعد كذلك البدء في قراءة كُتب بسيطة أو مقالات مفيدة وسيلة جيدة في تنمية مهارة المحادثة، وأفضل كتاب يمكن البدء في قراءته لمعرفة كيف يمكنك تعلم اللغة بأسلوب سهل وبسيط هو كتاب (تعلم أي لغة بسهولة).